يونانية ولاتينية وسريانية،... وقد أضيف إليه بعض الشئ في اللاتينية " (1).
س 32: إذا ليس فقط الكتاب المقدس لا يصدق عليه أنه كلام الله، بل إن أكثر مؤلفيه - غير واحد في التوراة - مجهولين ولا نعرف عنهم شيئا. لكن من الواضح أيضا أن النظام التاريخي لا أقل لم يراع في التوراة. وهذا أوضح في أسفار الأنبياء فإلى ماذا تعزون ذلك؟
ج: " (إن) عدم النظام التاريخي الوارد في عدة أسفار نبوية مصدره التلاميذ الذين جمعوا الأقاويل النبوية المشتتة وادخلوا خلال هذه المجموعات بعض التراجم " (2).
س 33: بما أنكم قلتم مرارا أن الأسفار هي من تأليف أشخاص غير معروفين، وأنها ترجمت إلى لغات مختلفة، فهل من الممكن أن توجد أغلاط في الترجمة، وإذا كان الجواب إيجابيا، فماذا تثبيت هذه الحقيقة.
أرجو إعطاء مثال واحد ليس أكثر ضمن الجواب على هذا السؤال:
ج: سفر المكابيين الأول. (حيث) أن إنشاءه وبعض الأغلاط في الترجمة تثبت أن النص الأصلي، وهو على الأرجح قليل الانتشار جدا كان بلغة سامية... " (3).
س 34: ماذا تعني على الأرجح؟ هل تقول إنك لست متأكدا بأي لغة كتب أصلا!! من هو المؤلف؟