والبحث، وأكثر من الرد على المعتزلة ومن ردوده على الثنوية والطبيعيين والزنادقة، ويتبين فيها مدى نزعته الجدلية التي لم تقف على خصومه فحسب، بل تجاوزت إلى من يتفق معهم في الرأي والعقيدة، مثل رده على شيطان الطاق وهشام بن سالم الجواليقي، وهما من متكلمي الشيعة البارزين.
(١٢٣)