2 - والشيخ عبد الرحمن الجشتي وقال: كان موصوفا بجميع الفضائل الإنسانية..... (1).
3 - ووصفه الشيخ شهاب الدين الدولت آبادي لدى النقل عنه في المواضع العديدة ب " الإمام ".
4 - المولوي حيدر على الفيض آبادي في (إزالة الغين) في بحثه حول جواز لعن يزيد بن معاوية عند كبار علماء أهل السنة، عد الهانسوي من جملة المجوزين وقال عنه أنه: " قال الذين يعتمد عليهم: إنه كان راضيا بحرب الحسين رضي الله عنه، وهو أمر بقتله، وأهان رأسه وأهل بيته بأنواع الإهانة، وهو المشهور، بتفاصيل مختلفة، فلا يمنع اللعن عليه ومن أعانه، لأنه كفر بالله حين أمر بقتل الحسين وحربه وإهانة أهل البيت، والأمة اجتمعت والأئمة اتفقت على كفره واللعن على آمره وقاتله، لأن الآمر والراضي بالكفر يكفر قبل أن يفعله المأمور ".
(57) رواية الخطيب التبريزي ورواه ولي الدين الخطيب التبريزي صاحب (المشكاة):
" عن أنس قال: كان عند النبي صلى الله عليه وسلم طير فقال: اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي هذا الطير، فجاء علي فأكل معه.
رواه الترمذي وقال: هذا حديث غريب " (2).