كلمة الختام هذا ما اقتضى الوقت وساعد عليه التوفيق على نحو الاستعجال، أن أذكر لكم هذه القضايا، بنحو خطوط عريضة، وعلى شكل عناوين، ولم أتعرض لكثير من الجزئيات والتفاصيل والأقوال والروايات في هذه القضايا، كما لم أنقل شيئا عن أهل البيت، وعن شيعة أهل البيت، وعما في كتب الإمامية في هذه القضايا.
ولعل فيما ذكرت كفاية لهداية أولي الألباب، ومن يكون بصدد التحقيق عن هذه القضايا بإنصاف.
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.