سمعت بعضهم في المدينة المنورة أنه قد قرروا إسقاط سبعين حديثا من أحاديث صحيح مسلم من هذا القبيل.
هذا، ومن شاء الوقوف على تفاصيل القضايا والمسائل في موضوع تحريف القرآن فليرجع إلى كتابنا (التحقيق في نفي التحريف عن القرآن الشريف).
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.