إذن، لم يبق القرآن كما لم تبق العترة ولم تبق السنة.
أكانت هذه الخطة مدبرة، أو لا عن عمد قال القائل كذا وانتهى الأمر إلى كذا، لكن الله سبحانه وتعالى يقول: * (أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) * (1).