" إن رجلا قال: هذا محمد يخبركم أنه نبي، ويزعم أنه يخبركم بأمر السماء وهو لا يدري أن ناقته؟ وإني والله ما أعلم إلا ما علمني الله،
____________________
1 - شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، جزء 2، ص 167 والجزء 1، ص 233 - 234. - وقريب منه ما في كتاب مطالب السئول لمحمد بن طلحة الشافعي، ص 41 (ط إيران، سنة 1287 ه). والفصول المهمة لابن الصباغ المالكي، ص 71 - 72 (ط إيران، سنة 1303 ه). - وتذكرة خواص الأمة لسبط ابن الجوزي، ص 41. ونور الأبصار للشبلنجي، ص 82 - 83. - وتاريخ الطبري، جزء 3، ص 415. - والإمامة والسياسة لابن قتيبة، جزء 1، ص 72. - وأسد الغابة لابن الأثير، جزء 2 - ص 199. - والكامل له أيضا، جزء 3، ص 102. وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 84 - 85. والرياض النضرة للمحب الطبري، جزء 2، ص 367 - 368. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية، جزء 3، ص 206. - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 686 - 687. - والاستيعاب لابن عبد البر، جزء 1، ص 564. - والإصابة لابن حجر، ج 1، ص 527. - والسيرة الحلبية، جزء 3، ص 322. - وإسعاف الراغبين للصبان المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 62. - والصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي، ص 117. - وكتاب تطهير الجنان واللسان له أيضا، 50 - 51. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 3، ص 154. - وإعلام الورى للطبرسي، ص 42. - والعقد الفريد لابن عبد ربه، جزء 2، ص 220.