____________________
1 - الأدب: الجمل الكثير الشعر " أقرب الموارد ".
2 - شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، جزء 9، ص 310 - 311. - وقريب منه ما في الجزء 6، ص 217 - 218 و224 - 225 من الكتاب المذكور. - والإمامة والسياسة لابن قتيبة، جزء 1، ص 63 (ط مصر، سنة 1377 ه). - وتاريخ الطبري جزء 3، ص 475 - 485 - 486. - والكامل لابن الأثير، جزء 3، ص 88 - 89. - وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 83 - 84. - وحياة الحيوان للدميري، جزء 1 -، ص 198 - 199. - والاستيعاب لابن عبد البر، جزء 4، ص 351. - وتذكرة خواص الأمة لسبط ابن الجوزي، ص 38 - 39 (ط إيران، سنة 1285). - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 687. - ونور الأبصار للشبلنجي، ص 81. - وإسعاف الراغبين للصبان المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 62. - والسيرة الحلبية، جزء 3، ص 320 - 321. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية جزء 3، ص 207. - والصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي، ص 117 (ط مصر، سنة 1375 ه). - وكتاب تطهير الجنان واللسان له أيضا، ص 50. - وفي الأوليين من الثلاثة الأخيرة عن أم سلمة، واللفظ للأولى: قالت: ذكر رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم خروج بعض أمهات المؤمنين، فضحكت عائشة، فقال صلى الله عليه (وآله) وسلم: " انظري يا حميراء أن لا تكوني أنت " ثم التفت إلى علي (عليه السلام) فقال: " إن وليت من أمرها شيئا فارفق بها " وفي الأخير منها: أنه صلى الله عليه (وآله) وسلم قال لنسائه: " أيتكن صاحبة الجمل الأزيب (أي بزاي فتحية فموحدة - الطويل أو الضامر) تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، تقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثيرة، ثم تنجو بعد ما كادت تهلك ". - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 3،
2 - شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، جزء 9، ص 310 - 311. - وقريب منه ما في الجزء 6، ص 217 - 218 و224 - 225 من الكتاب المذكور. - والإمامة والسياسة لابن قتيبة، جزء 1، ص 63 (ط مصر، سنة 1377 ه). - وتاريخ الطبري جزء 3، ص 475 - 485 - 486. - والكامل لابن الأثير، جزء 3، ص 88 - 89. - وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 83 - 84. - وحياة الحيوان للدميري، جزء 1 -، ص 198 - 199. - والاستيعاب لابن عبد البر، جزء 4، ص 351. - وتذكرة خواص الأمة لسبط ابن الجوزي، ص 38 - 39 (ط إيران، سنة 1285). - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 687. - ونور الأبصار للشبلنجي، ص 81. - وإسعاف الراغبين للصبان المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 62. - والسيرة الحلبية، جزء 3، ص 320 - 321. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية جزء 3، ص 207. - والصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي، ص 117 (ط مصر، سنة 1375 ه). - وكتاب تطهير الجنان واللسان له أيضا، ص 50. - وفي الأوليين من الثلاثة الأخيرة عن أم سلمة، واللفظ للأولى: قالت: ذكر رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم خروج بعض أمهات المؤمنين، فضحكت عائشة، فقال صلى الله عليه (وآله) وسلم: " انظري يا حميراء أن لا تكوني أنت " ثم التفت إلى علي (عليه السلام) فقال: " إن وليت من أمرها شيئا فارفق بها " وفي الأخير منها: أنه صلى الله عليه (وآله) وسلم قال لنسائه: " أيتكن صاحبة الجمل الأزيب (أي بزاي فتحية فموحدة - الطويل أو الضامر) تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، تقتل عن يمينها وعن يسارها قتلى كثيرة، ثم تنجو بعد ما كادت تهلك ". - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 3،