لوامع الحقائق في أصول العقائد - ميرزا أحمد الآشتياني - ج ١ - الصفحة ٩٧
بصفين، وقبل موته دعا بشربة، فأتي بلبن، فشربه وبارز حتى قتل.
____________________
جزء 2، ص 87 - 88. - وكتاب تطهير الجنان واللسان لابن حجر الهيتمي، ص 32 - 33. - وأسد الغابة لابن الأثير، جزء 4، ص 46 - 47. - والاستيعاب لابن عبد البر، المطبوع بذيل الإصابة، جزء 2، ص 473 - 474 (وكذا في الجزء 1، ص 417 في ترجمة خزيمة بن ثابت). - وإعلام الورى للطبرسي، ص 42. - ومجمع الزوائد للهيثمي، جزء 7، ص 241 إلى 244، والجزء 9، ص 295 إلى 298 (ط بيروت، سنة 1967 م). - ومسند أحمد بن حنبل، جزء 2، ص 161 و206، والجزء 3، ص 5، والجزء 4، ص 199، والجزء 6 ص 289 و315 (ط مصر، سنة 1313 ه‍). - ومنتخب كنز العمال للمتقي الهندي المطبوع بهامش مسند المذكور، جزء 5، ص 245 إلى 248. - والمستدرك على الصحيحين للحاكم، جزء 2، ص 148 - 149 و155 - 156، والجزء 3، ص 385 إلى 391 (ط حيدر آباد الدكن، سنة 1342 ه‍) - وتلخيص المستدرك للذهبي المطبوع بذيل المستدرك المذكور. - والبداية والنهاية لابن كثير ، جزء 6، ص 214 - 215، والجزء 7، ص 268 إلى 272 (ط بيروت، سنة 1966 م). - وصحيح البخاري (كتاب الجهاد والسير، باب مسح الغبار عن الناس) جزء 2، ص 114 . - وصحيح مسلم (كتاب الفتن، باب لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل...) جزء 2، ص 370. - وصحيح الترمذي، ص 542 (ط كراچى، دون تاريخ). - ومسند أبي داود الطيالسي (جزء 3) ص 84 و90 (والجزء 7) ص 223 (والجزء 9) ص 288 (ط حيدر آبادالدكن، سنة 1321 ه‍). - والرياض النضرة للمحب الطبري، جزء 1 ص 23. - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 687. - والسيرة النبوية لابن هشام، القسم 1، ص 496 - 497. - ونور الأبصار للشبلنجي، ص 7 و89. - وإسعاف الراغبين للصيان المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 62 - 63. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 1، ص 140. - والإصابة لابن حجر، ج 1، ص 128 (في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن) وص 425 (في ترجمة خزيمة بن ثابت الفاكه) وج 2، ص 506 في ترجمة عمار. - وفي تهذيب التهذيب له أيضا جزء 7 (ط حيدر آباد الدكن، سنة 1326 ه‍) في ترجمة عمار هكذا: وتواترت الروايات عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال لعمار: " تقتلك الفئة الباغية ". - وفي مسند أحمد بن حنبل، جزء 4، ص 319 - 320 عن أبي البختري، وكذا فيما عدى الاثني عشر الأخيرة من الكتب المذكورة عن أبي البختري وغيره، واللفظ للسيرة الدحلانية عن أبي سنان الدئلي قال: رأيت عمار بن ياسر دعا غلاما له بشراب، فأتاه بقدح لبن، فشرب منه، ثم قال: صدق الله ورسوله، اليوم ألقى الأحبة، محمدا (صلى الله عليه وآله) وحزبه، إن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال: " إن آخر شيء تزوده من الدنيا شربة لبن "... ثم قاتل فقتل.
(٩٧)
مفاتيح البحث: القتل (1)، الموت (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 91 92 93 94 95 97 98 99 100 101 102 ... » »»