____________________
1 - تفسير البغوي المطبوع بهامش تفسير الخازن، جزء 5، ص 127. - ومثله مع اختلاف يسير في بعض الألفاظ ما في تفسير الخازن في ذلك الجزء وتلك الصفحة. - وتاريخ الطبري، جزء 2، ص 62 - 63. - والكامل لابن الأثير، جزء 2، ص 41 - 42. - وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 14 - 15. - وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، جزء 13، ص 210 - 211 (نقلا عن الطبري). ومنتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد، جزء 5، ص 41 - 42. - وتفسير البرهان للبحراني، ج 3، ص 190. - والبحار للمجلسي (كتاب تاريخ نبينا) باب المبعث وإظهار الدعوة الخ، نقلا عن أمالي الطوسي. - وقريب منه ما في الإرشاد للمفيد، ص 22 - 23. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 2 ص 24 - 25. - وعلل الشرائع للصدوق، جزء 1 ص 163 - 164 (ط قم، سنة 1377 ه). - والسيرة الحلبية، جزء 1 ص 321 - 322. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية، جزء 1 ص 195 - 196. - والبداية والنهاية لابن كثير، جزء 3، ص 39 - 40. - ومجمع البيان للطبرسي، جزء 7 ص 206 وفيه قبل نقل الحديث: اشتهرت القصة بذلك عند الخاص والعام. - والبحار للمجلسي (كتاب تاريخ نبينا) باب المبعث وإظهار الدعوة الخ، نقلا عن تفسير علي بن إبراهيم، وتفسير فرات بن إبراهيم، وكتاب سعد السعود . - وتاريخ الطبري، جزء 2، ص 63 - 64. - والدر المنثور للسيوطي، جزء 5، ص 97. - ومسند أحمد، جزء 1، ص 159. - ومجمع الزوائد للهيثمي، جزء 8، ص 302. - والطبقات لابن سعد، جزء 1، القسم 1، ص 134. - والرياض النضرة للمحب الطبري، جزء 2، ص 221. - وينابيع المودة للقندوزي، جزء 1، ص 122 - 123. - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 607. - وكتاب قرب الإسناد للحميري، ص 137 (ط طهران، سنة 1370 ه ".
أقول: والحديث على ما في الاثني عشر الأولى من الكتب المذكورة بل على ما في سوى العشر الأخير منها كما يدل على إعجاز النبي صلى الله عليه وآله في تكثر الطعام والشراب، كذلك يدل على أن عليا عليه السلام هو الخليفة بعد الرسول صلى الله عليه وآله كما يقوله الفرقة المحقة، وسيأتي إنشاء الله مزيد توضيح له في مبحث الإمامة.
أقول: والحديث على ما في الاثني عشر الأولى من الكتب المذكورة بل على ما في سوى العشر الأخير منها كما يدل على إعجاز النبي صلى الله عليه وآله في تكثر الطعام والشراب، كذلك يدل على أن عليا عليه السلام هو الخليفة بعد الرسول صلى الله عليه وآله كما يقوله الفرقة المحقة، وسيأتي إنشاء الله مزيد توضيح له في مبحث الإمامة.