____________________
1 - السنام: حدبة في ظهر البعير، ج أسنمة، والبخت: الإبل الخراسانية " أقرب الموارد ".
2 - صحيح مسلم: جزء 2 (كتاب اللباس والزينة) باب النساء الكاسيات العاريات، ص 167 و (كتاب الجنة) باب النار يدخلها الجبارون الخ، ص 355. - ومنتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد، جزء 6، ص 422. وفي مسند أحمد، جزء 2، ص 440: " صنفان من أمتي من أهل النار لم أرهم بعد، نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، على رؤسهن أمثال أسنمة الإبل، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، ورجال معهم أسياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ". وفي المستدرك على الصحيحين، وتلخيصه المطبوع بذيله، جزء 4، ص 436، وكذا في الدر المنثور للسيوطي، جزء 6، ص 55 واللفظ للأول:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
" سيكون في آخر هذه الأمة رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب مساجدهم، نساءهم كاسيات عاريات، على رؤسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمهم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم، فقلت لأبي: وما المياثر قال: سروجا عظاما. وفي مسند أحمد، جزء 2، ص 223، وكذا في مجمع الزوائد للهيثمي، جزء 5، ص 137 واللفظ للأول: عن عبد الله بن عمرو قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقول: " سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على السروج كأشباه الرجال ينزلون على أبواب المسجد، نساؤهم كاسيات عاريات، على رؤسهم [رؤسهن - ص] كأسنمة البخت العجاف، ألعنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمن نساؤكم نسائهم كما يخدمنكم نساء الأمم قبلكم. وفي منتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد، جزء 6، ص 425: سيكون في آخر أمتي نساء يركبن على سروج كأشباه الرجال ينزلون على باب المسجد كاسيات عاريات (على رؤسهن - ظ) كأسنمة البخت العجاف، فالعنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم خدمتكم كما يخدمكم نساء الأمم قبلكم ". وفي مجمع الزوائد للهيثمي،
2 - صحيح مسلم: جزء 2 (كتاب اللباس والزينة) باب النساء الكاسيات العاريات، ص 167 و (كتاب الجنة) باب النار يدخلها الجبارون الخ، ص 355. - ومنتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد، جزء 6، ص 422. وفي مسند أحمد، جزء 2، ص 440: " صنفان من أمتي من أهل النار لم أرهم بعد، نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، على رؤسهن أمثال أسنمة الإبل، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، ورجال معهم أسياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ". وفي المستدرك على الصحيحين، وتلخيصه المطبوع بذيله، جزء 4، ص 436، وكذا في الدر المنثور للسيوطي، جزء 6، ص 55 واللفظ للأول:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
" سيكون في آخر هذه الأمة رجال يركبون على المياثر حتى يأتوا أبواب مساجدهم، نساءهم كاسيات عاريات، على رؤسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمهم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم، فقلت لأبي: وما المياثر قال: سروجا عظاما. وفي مسند أحمد، جزء 2، ص 223، وكذا في مجمع الزوائد للهيثمي، جزء 5، ص 137 واللفظ للأول: عن عبد الله بن عمرو قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يقول: " سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على السروج كأشباه الرجال ينزلون على أبواب المسجد، نساؤهم كاسيات عاريات، على رؤسهم [رؤسهن - ص] كأسنمة البخت العجاف، ألعنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم لخدمن نساؤكم نسائهم كما يخدمنكم نساء الأمم قبلكم. وفي منتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند أحمد، جزء 6، ص 425: سيكون في آخر أمتي نساء يركبن على سروج كأشباه الرجال ينزلون على باب المسجد كاسيات عاريات (على رؤسهن - ظ) كأسنمة البخت العجاف، فالعنوهن فإنهن ملعونات، لو كانت وراءكم أمة من الأمم خدمتكم كما يخدمكم نساء الأمم قبلكم ". وفي مجمع الزوائد للهيثمي،