لوامع الحقائق في أصول العقائد - ميرزا أحمد الآشتياني - ج ١ - الصفحة ١٠٥
....
____________________
السيرة الحلبية، جزء 3، ص 218. - والشفاء للقاضي وشرحه لعلي القاري، جزء 1، ص 699. - والصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمي، ص 135 - 136. - ونور الأبصار للشبلنجي، ص 26. - وإسعاف الراغبين للصبان المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 162. - وإعلام الورى للطبرسي، ص 210. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 4، ص 20. - والبحار للمجلسي، ج 10 (أبواب تاريخ الحسن والحسين عليهما السلام) باب فضائلهما ومناقبهما نقلا عن كشف الغمة وغيره من الكتب. - وصحيح الترمذي، ص 540. - وأسد الغابة لابن الأثير، جزء 2، ص 12 - 13. - وينابيع المودة للقندوزي (جزء 1) ص 374. - وتاريخ الخلفاء للسيوطي، ص 144. - وتذكرة خواص الأمة للسبط، ص 111. - والسيرة الحلبية، جزء 3، ص 323. - والبداية والنهاية لابن كثير، جزء 6، ص 219.
والجزء 8، ص 306. - وتهذيب التهذيب لابن حجر، جزء 2، ص 298. - ومصابيح السنة للبغوي، جزء 2، ص 279. - والمستدرك على الصحيحين، تلخيصه المطبوع بذيله، جزء 3، ص 174 - 175. وصحيح البخاري جزء 2، (كتاب الصلح) ص 94 و (كتاب بدء الخلق) ص 229 والجزء 4 (كتاب الفتن) ص 187. - وسنن النسائي، جزء 3، ص 87 - 88 (ط مصر، سنة 1383 ه‍). - ومجمع الزوائد للهيثمي، جزء 7، ص 247، والجزء 9، ص 175 و178 والإصابة لابن حجر، ج 1، ص 329. - ومطالب السئول لمحمد بن طلحة الشافعي، ص 64. - والفصول المهمة لابن الصباغ، ص 158. - والذخائر العقبى للمحب الطبري ص 125. - ومسند أبي داود الطيالسي (جزء 3) ص 118. - ومسند أحمد، جزء 5 ص 47 و51. - ومنتخب كنز العمال المطبوع بهامش مسند المذكور، جزء 5 ص 102 و104. والحديث على ما في الثمانية الأخيرة من الكتب المذكورة واللفظ للأخير في ص 104: عن أبي بكرة قال: كان رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم يصلي بالناس، فإذا سجد وثب الحسن (عليه السلام) على ظهره أو على عنقه، فيرفع رأسه فيضعه وضعا رفيقا لئلا يصرع ففعل ذلك غير مرة فلما قضى صلاته ضمه إليه وجعل يقبله، فقالوا: يا رسول الله، إنك لتفعل بهذا شيئا ما رأيناك تفعله بأحد، فقال (صلى الله عليه وآله): " إن ابني هذا ريحانتي من الدنيا، وإن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين ". وفي الإستيعاب لابن عبد البر المطبوع بذيل الإصابة، جزء 1، ص 369: تواترت الآثار الصحاح عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم أنه قال في الحسن بن علي (عليه السلام): " إن ابني هذا سيد، وعسى الله أن يبقيه حتى يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ".
(١٠٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 99 100 101 102 104 105 106 107 108 109 110 ... » »»