كما أخبر صلوات المصلين عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين، المسلمين متعجبا أنها تقاتلهم! (1).
حتى قال يوما: " تكون بعدي فتنة قائدتهم امرأة لا يفلحون " (2).
فكانت قصة كلاب الحوأب ونبحها إياها، وقول النبي (صلى الله عليه وآله) بنجاتها بعد ما كادت؟! (3).