الظعينة).
يقول السيد جعفر الحلي في قصيدته العصماء التي رثاه بها:
حامي الضعينة أين منه ربيعة * أم أين من عليا أبيه مكرم وإنما أضفي عليه هذا اللقب الكريم لقيامه بدور مشرف في رعاية مخدرات النبوة وعقائل الوحي، فقد بذل قصارى جهوده في حمايتهن وحراستهن وخدمتهن، فكان هو الذي يقوم بترحيلهن، وإنزالهن من المحامل طيلة انتقالهن من يثرب إلى كربلاء.
8 - باب الحوائج:
وهذا من أكثر ألقابه شيوعا، وانتشارا بين الناس، فقد آمنوا وأيقنوا أنه ما قصده ذو حاجة بنية خالصة إلا قضى الله حاجته، وما قصده مكروب إلا كشف الله ما ألم