يخالف النص في تقسم الأموال وأهم النصوص الواردة في كتاب الله هي:
1 - الآية 41 من سورة الأنفال: (واعلموا إنما غنمتم من شئ فإن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل).
2 - الآية 60 من سورة التوبة: (إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم).
3 - الآية 6 و 7 من سورة الحشر: (وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شئ قدير) و (ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى * فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل).
في الغنائم 1 - عنه (صلى الله عليه وآله) في الغنائم: لله خمس وأربعة أخماس للجيش وما أحد أولى من أحد، ولا السهم تستخرجه من جنبك، ليس أنت أحق من أخيك المسلم راجع سنن البيهقي 6 ص 324 و 336.
في الصدقات 2 - في الصدقات فجاء في السنة أن أهل كل بيئة أحق بصدقاتهم ما دام فيهم ذو حاجة ولم يقصد من الولاية فيها الجباية بل هي أخذها من الأغنياء وصرفها على الفقراء في محالها. قال (صلى الله عليه وآله) لمعاذ حين أرسله إلى اليمن يدعوهم الإسلام: فإذا أقروا لك بذلك فقل لهم: إن الله قد فرض عليكم صدقة أموالكم تؤخذ من أغنيائكم