والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب) (1).
هذا ناهيك عن أقواله في الإمامة (2) ومفرداتها المتعلقة بالعصمة (3) والشفاعة (4) والبداء و (5) علم الإمام وسهو المعصوم (عليه السلام)، وعصمة الزهراء عليها السلام (6) والتشكيك بحديث الغدير (7) وحديث الكساء (8) وحديث من مات ولم يعرف إمام زمانه (9)، وأقواله في شأن الصورة المزرية التي يقدمها عن الأنبياء (عليهم السلام) (10)، فترى