مسار تفاسير أهل العامة، وفي بعضها لم يذكر - حتى لمجرد الذكر - رأي
أهل البيت (عليهم السلام) رغم أنه عرض لأفكار أهل العامة بصورة مسهبة، وبإمكان المرء أن يطل - مثلا - ولو ببساطة إلى آرائه في خصوص الآيات القرآنية التالية:
﴿يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم﴾ (١)، وكذا قوله تعالى:
﴿فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين﴾ (2) وكذا قوله جل وعلا: (ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن