" الوليد بن عقبة بن أبي معيط "، (1) " سمرة بن جندب " (2) وغيرهم.
والقرآن أكبر شاهد على انحراف بعض الصحابة عن جادة الحق بل ضلالتهم، فقد قال تعالى:
(وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم) (3) فظهر من هذه الآية الشريفة أن عدد المنافقين في زمن النبي (صلى الله عليه وآله) غير منحصر في الذين علم الناس حال نفاقهم.
وقال الله تبارك وتعالى: