* وكتب (هاشم بني هاشم)، العاشرة مساء:
أجب يا مشارك، وهو نبي، ورسول، ومعصوم، وما ينطق عن الهوى، وصالح الكفار من قريش!!؟
وننتظر منك أن تثبت لنا أننا متناقضون ولا تنسى، ونحن بالانتظار!!
* وكتب (عرباوي)، بتاريخ 16 - 6 - 1999، الواحدة صباحا:
مشارك.. كما قال لك الأخوة.. الرسول عليه وآله الصلاة والسلام حارب المشركين في عدة حروب.. كما صالحهم تحت ظروف محددة..
أليس كذلك يا مشارك؟؟؟ وينك (أين أنت) يا مشارك؟
* وكتب (القطيف)، بتاريخ 16 - 6 - 1999، الثانية صباحا:
هناك شئ اسمه المصلحة العامة، وللمعصوم أو المجتهد، تحديد المصلحة العامة. أكبر مثال في عصرنا هو التالي: الشيخ بن باز يحرم استخدام الشغالة النصرانية في المنزل. ولكن نفس الشيخ يجيز الاستعانة ودخول أكثر من نصف مليون جندي نصراني إلى الجزيرة العربية! لعلي أجبتك! يا كثير التساؤل!
* وكتب (زائر)، بتاريخ 16 - 6 - 1999، الثامنة صباحا:
أين أنت يا مشارك؟!
* وكتب (مشارك)، التاسعة صباحا:
هل أنا من يقفز من موضوع لموضوع يا جميل؟ ما دخل الشغالات في تنازل الحسن رضي الله عنه؟ أبلغ من سعة علمكم ألا تفرقوا بين الصلح وبين التنازل عن الخلافة؟ أهذا مبلغكم من العلم؟ كان الرسول صلى الله عليه