عليهم بالضرب والإجهاض والمهانة (حسب زعم الشيعة) ثم يسمون أولادهم بأسمائهم؟
على الشيعة مراجعة موقفهم بالنسبة لتسمية آل علي رضوان الله عليهم أبناءهم باسم هؤلاء، وأن يكونوا متجردين وموضوعيين في ذلك.
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 21 - 11 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
يا محمد إبراهيم.. إن الأسماء في البداية لم تكن كما تتصور، وإلا لكان يجب على المسلمين أن يسموا كل أولادهم محمد.
ثم لو كانت كما تقول لما سمى أحد ابنه هشاما أو الحكم، لأن هذا اسم لأبي جهل أو شيبة، أو كل من قاتل رسول الله صلى الله عليه وآله.. ألا تعلم يا محمد إبراهيم أنه كان من أصحاب الأئمة الخلص واسمه يزيد (يزيد يا محمد إبراهيم).. كفوا عن هذه المهازل، ويكفي قول صحاحكم ماتت فاطمة وهي واجدة أو غاضبة على أبي بكر، ولم ترض بأن يصلي عليها أبو بكر أو عائشة، أو حتى أن تدخل لترى جنازتها!
ولماذا بقي علي عليه السلام ستة أشهر بدون أن يبايع، وماتت فاطمة ولم تبايع.. ألم تسمع قول النبي صلى الله عليه وآله: من مات وليس في عنقه بيعة لإمام زمانه مات ميتة جاهلية؟! هل ماتت فاطمة ميتة جاهلية؟!
* وكتب الموسوي بتاريخ 21 - 11 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
أضيف إلى ما ذكره الأخوة الأعزاء:
تسمية أي إنسان ولده باسم يكون لأحد أمرين: