القرآن، إما من حديث تثبت صحته، وإما من تجميع مقدمات من مصادر مختلفة، تكون نتيجتها قطعية أو مطمأن إليها، وغير مخالفة للقرآن وما ثبت من السنة. وشكرا.
* وكتب (عمار) بتاريخ 11 - 8 - 1999، الثانية صباحا:
السلام عليكم.
لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاث مساجد. لا وإلا أدوات حصر.
1 - إذا أردت أشد الرحال لطلب العلم، فهل ذلك حرام؟
2 - شد الرحال لغرض التجارة، حرام؟
فإما يكون شد الرحال لكل مسجد محرم (كذا) وغير حلال إلا هذه المساجد وإما مطلق شد الرحال حرام... وهذا لا يمكن لأنه النقط 1 و 2 تجوز.
إذا بقيت لدينا شد الرحال إلى المساجد، فلماذا ذلك حرام؟؟؟؟؟
إذا ذهب الشخص للمسجد فماذا يفعل هناك؟ يرقص ويسكر ويغني مثلا؟
أم نذهب للمساجد للصلاة ولذكر الله وقراءة القرآن، وعلى أقل تقدير التبرك بالمسجد لأن الجلوس فيه عبادة، فلماذا هذا حرام، وهل يلتقي هذا مع الخطوط العامة؟
في رأيي أن الرواية كلها مخترعة، ومبتكرها هو عبد الملك بن مروان!
لماذا؟ في أيامه كان الفرد يذهب إلى مكة، وهناك كان عبد الله بن الزبير يحكم على الحجاز وإذا يأتي الواحد من المسلمين هناك يستلمه ابن الزبير ويغسل دماغه، ويبقى الفرد عنده ولا يرجع إلى الشام، ويكون من أتباع ابن الزبير ويصبح ضد الأمويين!! فأرادوا قطع هذا من أصله فابتكروا هذه الرواية