أجبني على سؤالي هذا: هل تعتقد أن الأنبياء يرتكبون المعاصي ويخالفون الله سبحانه وتعالى في أوامره غير الإرشادية؟ وهل يفعلون كبائر الذنوب؟
ومتى يصدر منهم ذلك؟ أجب على هذا السؤال فكفاك لعبا ولفا ودورانا وتضييعا للوقت وتهربا من الأجوبة.
* وكتب (المشارك)، الرابعة والنصف مساء:
لا حول ولا قوة إلا بالله، ألم نتفق على الاحترام المتبادل؟ عموما هذا ما عندي يا تلميذ (المشارك كفاك لفا ودوران) شكرا على النصيحة!
(أجبني على سؤالي هذا: هل تعتقد أن الأنبياء يرتكبون المعاصي ويخالفون الله سبحانه وتعالى في أوامره غير الإرشادية. وهل يفعلون كبائر الذنوب؟) تحصل منهم الصغائر ويوفقهم الله للتوبة منها قبل الموت والتفصيل في الأعلى بالأدلة، وبالنسبة للكبائر فهم معصومون منها.
(ومتى يصدر منهم ذلك؟) يحصل قبل البعثة وبعدها والتفصيل في الأعلى بالأدلة.
(أجب على هذا السؤال فكفاك لعبا ولفا ودورانا وتضييعا للوقت وتهربا من الأجوبة). هذه الإجابة أعدتها لك، وشكرا على النصيحة!
* فأجابه (التلميذ)، التاسعة مساء:
إلى مشارك. قلت: (وقد ذكر الله في القرآن أيضا قصة قتل موسى للقبطي (فوكزه موسى فقضى عليه قال هذا من عمل الشيطان إنه عدو مضل مبين، قال رب إني ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم).
فكيف تستدل بقوله تعالى هذا على عدم عصمة موسى عليه السلام؟ وهل قتل موسى عليه السلام للقبطي معصية صغيرة أم كبيرة؟