الإنتحار سنة معطلة وكتب (الموحد) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 23 - 3 - 2000، الواحدة ظهرا، موضوعا بعنوان (الإنتحار سنة معطلة)، قال فيه:
فتر الوحي حتى حزن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال، فكلما أوفي بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال: يا محمد إنك رسول الله حقا، فيسكن لذلك جأشه وتقر عينه فيرجع، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك، فإذا أوفي بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك!! كتاب البخاري ج 2 ص 208.
في انتظار تعليق أتباع البخاري؟.
* فكتب (العاملي) بتاريخ 23 - 3 - 2000، الواحدة والنصف:
أحسنت أيها الأخ الموحد، إن من الافتراءات المؤلمة على نبينا صلى الله عليه وآله، ما روته صحاح الحكومة من أنه كان يشك في نبوته!! فالعجب كل العجب من هؤلاء الذين يردون كتاب ربهم بحديث فلان أو فلانة!!
الله تعالى يقول (ولقد رآه بالأفق المبين) أي رآه في وضوح وبصيرة..