البخاري فالصمت عن الحق ليس بفضيله،،، بل حجة في عدم استحقاق البخاري لمكانته المزعومة والمتوهمة باطلا.
أعيد رفع الرسالة ولن أقطع الرجاء في تجلية أسباب امتناع معتنقي فكر البخاري عن الاعتراض أو التأييد. انتهى. ولم يجب أحد منهم على هذا الحديث!!
احتجاج النصارى بمفتريات الصحاح على النبي (ص)!!
* وكتب (وعد) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 16 - 12 - 1999، السادسة صباحا، موضوعا بعنوان (هل كان محمد نصرانيا؟؟؟)، قال فيه:
هل كان محمد نصرانيا:
... إن سلسلة نسب نبي الإسلام تنفي الوثنية عن جدوده بدءا من اسم أبيه، عبد الله الذي لا يعقل أن يتسمى به وثني، وانتهاءا ب (الياس) بن فهر الذي لا يمكن أن يكون إلا نصرانيا.
كذلك معروف عن قبيلة (بني النجار)، وهي القبيلة التي تنتسب إليها أمه، آمنة بنت وهب أنها من قبائل النصارى العرب. وأن أمه ماتت على نصرانيتها، وأن نبي الإسلام حاول أن يستغفر لها، وأن يطلب لها الحياة مجددا لفترة قصيرة وبما يكفي لها أن تتوب، لولا أن الله لم يسمح بذلك بحسب الحديث المنسوب إليه ولقد حاول نبي الإسلام أن يقنع عمه أبا طالب بهجر البدعة النصرانية التي كان عليها - وأعتقد أنها النسطورية - لكن التأريخ الإسلامي يذكر لنا أنه أبن ذلك.
بيد أن الدليل الحاسم على نصرانية نبي الإسلام، قبيل اضطلاعه بالرسالة الإسلامية، يكمن في حادثة زواجه الأول من خديجة بنت خويلد. ذلك أنه