وأجابها (محمد شرعي):
أسأل الله أن يجزي الأخوة والأخوات المراقبين خير الجزاء، وأن يوفقهم إلى ما فيه خير الإسلام والمسلمين، وأقول للأخ يوسف ناصر: إن ما يخالف مذهب أهل السنة والجماعة من العقائد لا يجوز نشره بين الناس، أعتقد لو أن للرافضة موقعا يشرفون عليه ما كانوا ليسمحوا بنشر ما يخالف مذهبهم.
وأجابها (حمزة فتى الجبل) وهو سني:
أختي في الله بنت الإسلام، جزيتي (كذا) خيرا على هذه الشفافية مع رواد الساحة وتوجيه رسالة إلى المعترضين. نحن هنا لا نريد أن نقول إن هذا المذهب على صح، أو هذا المذهب على خطأ، أو هؤلاء يستحقون الرد أو هؤلاء لا يستحقون المشاركة، أو.. الخ.
نحن هنا نريد تصحيح مسار الساحة الإسلامية ونجعلها مفتوحة أمام الجميع بدون تمييز، ضمن ضوابط جديدة تضعونها أمام المشاركين في الساحة، ويلتزم الجميع بالتقيد بهذه الضوابط لأجل استمرارية الساحة على نهجها التعددي، وحرية الرأي المتزنة والملتزمة بالضوابط.
وأجابها (محب أهل البيت) وهو خارجي غير دموي:
يوسف ناصر: بإذن الله تعالى سينتهي السب للشيعة إذا ما بدأنا نقاش علمي (كذا) وتقبله الشيعة بصدر رحب وأقروا بالحقيقة!!
وأنا معاك (كذا) في رفض السب كطريقة للحوار، وسأسعى جاهدا في أن يتجه الأخوة المناقشين (كذا) للشيعة على نفس المنوال بإذن الله تعالى، لأن الأخوة عندهم حق لكن عرضهم للحق الذي معهم لا يناسبه!! وأنا