لم يمهلني طارقو بابي، فكسروا الباب واقتحموا الشقة! ظننتهم عصابة من اللصوص، صحت فيهم: من أنتم وماذا تريدون...؟ الخ...
فأجابه (سيف العرب) بتاريخ 16 - 1 - 1999:
إن كان ما تقوله، لعنهم الله. والله والله لو كان ذلك صحيح لحل لنا قتلهم.
جزاك الله خيرا.
وأيده (التميمي) فقال:
وللعلم أيضا لقد وردت لنا منذ وقت قريب شهادة إخوة لنا فروا من سجن سعودي ورووا لنا ما عانوه من شدة التعذيب على أيدي جلادي حسني مبارك الوافدين خصيصا (وضمن اتفاقيات التضامن العربي) إلى السجون السعودية ليفيد الوطن من خبراتهم في تعذيب المسلمين، وقتل الدعاة الصادقين، وتحويل البلاد لسجن كبير.
ولقد روى الإخوة تفنن سجاني خادم الحرمين (حفظه الله) في سب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، فضلا عن العلماء كسماحة الشيخ ابن باز بأقذع ما يمكن أن يشتم به مخلوق وذلك أثناء حفلات التعذيب اليومية.
* * وكتب (أبو الزبير المدني) بتاريخ 16 - 4 - 1999، موضوعا بعنوان (بروكسي لتنقية مواقع الجنس! أم لتنقية المواقع الإسلامية؟)، قال فيه:
إخواني في الله بروكسي السعودية.. هل هو لتنقية المواقع الجنسية الفاضحة أم هو لمنع وصول الرأي الآخر لمواطني المملكة، مثل محاضرات الشيخان سفر وسلمان التي منعا (كذا) من المملكة، فبارك الله في علمهما، ونشر كاملا على الإنترنت من خلال العديد من المواقع مثل: