(مخطوط): روى الحديث بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي، لكنه زاد بعد قوله: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه حيث كان، وفي رواية اللهم أعنه وأعن به وارحمه وارحم به، وانصره وانصر به .
ومنهم العلامة عبد الله الشافعي في المناقب / 205 مخطوط:
روى الحديث بعين ما تقدم عن تفسير الثعلبي.
ومنهم العلامة القندوزي في ينابيع المودة / 274 ط. اسلامبول:
روى الحديث عن الثعلبي بعين ما تقدم عنه في تفسيره.
ومنهم العلامة الآمرتسري في أرجح المطالب / 568 ط. لاهور:
روى الحديث من طريق شهاب الدين الدولت آبادي، والسيد السمهودي في جواهر العقدين، وجمال الدين المحدث صاحب روضة الأحباب في أربعينه.
وعبد الرؤوف المناوي في فيض القدير.
ومحمد بن محمد القادري في الصراط السوي.
والحلبي في إنسان العيون.
وأحمد بن الفضل بن محمد باكثير في وسيلة الآمال.
ومحمد بن إسماعيل الأمير في الروضة الندية.
والحافظ محمد بن يوسف الكنجي في كفاية الطالب... انتهى.
سندا القاضي الحسكاني إلى ابن عيينة قال في شواهد التنزيل: 2 / 381:
(1030 - أخبرنا أبو عبد الله الشيرازي أخبرنا أبو بكر الجرجرائي، حدثنا أبو أحمد البصري قال: حدثني محمد بن سهل حدثنا زيد بن إسماعيل مولى الأنصاري، حدثنا محمد بن أيوب الواسطي ، عن سفيان بن عينية، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: عن علي قال: لما نصب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا يوم غدير خم فقال: من كنت مولاه فعلي مولاه. طار ذلك في البلاد ، فقدم على رسول الله النعمان بن الحرث الفهري فقال: أمرتنا عن الله أن نشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، وأمرتنا بالجهاد والحج والصلاة والزكاة والصوم فقبلناها