ومنهم الفاضل المعاصر الأمير أحمد حسين بهادر خان الحنفي الهندي في (تاريخ الأحمدي) (ص 133 ط بيروت) قال:
وفي بعض كتب السير: لما فرغ علي من جهازها ودفنها رجع إلى البيت فاستوحش فيه، وجزع عليها جزعا شديدا ثم أنشأ يقول:
أرى علل الدنيا علي كثيرة - وصاحبها حتى الممات عليل بكل اجتماع من خليلين فرقة - وكل الذي دون الفراق قليل وإن افتقادي فاطما بعد أحمد - دليل على أن لا يدوم خليل