الباب التاسع والخمسون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الستون والمائة في قوله تعالى: * (أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه) * من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب الحادي والستون والمائة في قوله تعالى: * (أمن هو قانت إناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثاني والستون والمائة في قوله تعالى: * (وإذا مس الإنسان ضر دعا ربه منيبا إليه...) * - إلى قوله - * (أمن هو قانت إناء الليل ساجدا وقائما يحذر الآخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب) * من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر حديثا.
الباب الثالث والستون والمائة في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الرابع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجر عظيما) * من طريق من طريق الخاصة وفيه حديث واحد.
الباب الخامس والستون والمائة في قوله تعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم...) * الآية من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب السادس والستون والمائة في قوله تعالى: * (والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون...) * الآية من طريق الخاصة وفيه اثنا عشر أحاديث.
الباب السابع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) * من طريق العامة وفيه حديث واحد.
الباب الثامن والستون والمائة في قوله تعالى: * (لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) * من طريق الخاصة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب التاسع والستون والمائة في قوله تعالى: * (وكفى الله المؤمنين القتال) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب السبعون والمائة في قوله تعالى: * (وكفى الله المؤمنين القتال) * من طريق الخاصة