والكتاب: اللوح المحفوظ.
قوله * (وأولو العلم) * [3 / 18] أي المتصفون به.
قوله * (وفوق كل ذي علم عليم) * [12 / 76] أي أرفع منه درجة حتى ينتهي إلى الله تعالى.
قوله * (هدى للعالمين) * [3 / 96] العالمون بفتح اللام: أصناف الخلق، كل صنف منهم عالم، جمع لا واحد له من لفظه.
وقيل العالم: يختص بمن يعقل، وجمعه بالواو والنون.
وذهب أكثر المتكلفين إلى أن العالم إنما هو الجسماني المنحصر في الفلك العلوي، والعنصري السفلى.
وعن بعض العارفين: المصنوع اثنان عالم الماديات، وعالم المجردات، والكائن في الأول هو الجسم والفلك والفلكيات والعنصر والعنصريات والعوارض اللازمة له، وفي الثاني هم الملائكة المسماة بالملا الأعلى، والعقول والنفوس الفلكية، والأرواح البشرية المسماة بالنفوس الناطقة.
قوله * (لا علم لنا إلا ما علمتنا) * [2 / 32] ونحوها من الآيات فيها دلالة على أن الصور الادراكية كلها فايضة من الله، كما هو قول الحكماء وعلماء الاسلام.
قوله * (وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول) * [2 / 143] الآية ضمن العلم معنى التمييز أي ليتميز بالعلم، فإن العلم صفة تقتضي تمييز العلوم، فيتميز لك الناس التابعون لك والناكصون عنك.
قوله * (أيام معلومات) * [2 / 197] هي عشر ذي الحجة.
قوله * (في البحر كالاعلام) * [42 / 32] أي كالجبال الطوال، واحدها: علم.
قوله * (وعلامات وبالنجم هم يهتدون) * [16 / 16] قال النجم رسول الله صلى الله عليه وآله والعلامات هم الأئمة عليهم السلام.
وفي الحديث (الماء كله طهور إلا ما علمت أنه قذر) وقد ذكر في (قذر).
والعلم اليقين: الذي لا يدخله الاحتمال هذا هو الأصل فيه لغة وشرعا وعرفا.
وكثيرا ما يطلق على الاعتقاد الراجح المستفاد من سند، سواء كان يقينا أو ظنا.