الخطيئة.
وتقايلا: إذا فسخا البيع، عاد المبيع إلى مالكه والثمن إلى المشتري.
واستقلته البيع فأقالني.
ومنه حديث علي عليه السلام (فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته).
والضمير عائد على الأول.
واستقالته هو قوله (أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم).
والقائلة: نصف النهار.
وقال قيلا وقائلة وقيلولة: نام.
والقائلة والقيلولة هي النوم عند الظهيرة وفي الحديث (لا أقيل حتى تزول الشمس).
وفي حديث الميت (إذا مات في أول النهار فلا يقيل إلا في قبره) أي لا ينام إلا فيه.
ق ى ن فيه (لا تبيعوا القينات، ولا تشتروهن) القينات: الإماء المغنيات، ويجمع على قيان أيضا.
والقينة: الأمة مغنية كانت أو غير مغنية، وقيل الأمة البيضاء، والجمع قيان.
وبعضهم يقصر القينة على المغنية خاصة قال الجوهري: وليس هو كذلك.
ق ى ن ق ع و (قينقاع) بفتح القاف وضم النون وقد تكسر وتفتح بطن من يهود المدينة، ومنه سوق قينقاع أضيف السوق إليهم.
ومنه الحديث (شعارنا يوم قينقاع يا ربنا لا يغلبنك).