القانتين) * [66 / 12] أي من المطيعين لله الدائمين على طاعته، ولم يقل (من القانتات) لتغليب المذكر على المؤنث، أو إشارة إلى أنها بلغت من الكمال ما قد صارت من الرجال القانتين.
قوله: * (أقنتي لربك) * [3 / 43] أي اعبديه أو صلي.
قوله: * (ومن يقنت منكن) * [33 / 31] أي من يقم على الطاعة.
قوله: * (أمن هو قانت آناء الليل) * [39 / 9] أي مصل ساعات الليل، قيل نزلت في علي (ع).
قوله: * (قانتات) * [4 / 34] أي قائمات بحقوق أزواجهن.
وقد جاءت القنوت للصمت والسكوت كما روي عن زيد بن أرقم (كنا نتكلم في الصلاة حتى نزلت: * (وقوموا لله قانتين) * أي ساكتين فأمسكنا عن الكلام) ق ن د (القند) بالفتح فالسكون: عسل قصب السكر، ومنه فلان القندي (1).
و (القند) بالكسر: الجبل العظيم أو قطعة منه طولا ويفتح.
والقنديد: نوع من الخمر، وقيل ليس بخمر ولكنه عصير مصنوع.
ق ن د ل في الحديث (الرجل يصلي وبين يديه قنديل) هو فعليل وهو معروف يستضاء به.
ق ن ز ع و (القنزعة) بضم القاف والزاي وسكون النون واحدة القنازع، وهي أن يحلق الرأس إلا قليلا ويترك وسط الرأس.
ومنه الحديث (ما من مسلم يمرض في سبيل الله إلا حط الله عنه خطاياه وان بلغت قنزعة رأسه).
والقنزع: الديوث الذي لا يغار على أهله.
ق ن س ر و (قنسرون) بلد بالشام، بكسر القاف والنون مشددة وتفتح (2)، والنسبة