" سترة " لأنه يستر المار من المرور أي يحجبه.
و " تستر " بتائين مثناتين الأول مضمومة والثانية مفتوحة بينهما سين مهملة ساكنة مدينة مشهورة بخوزستان - كذا عن بعض العارفين، ولعلها شستر والله أعلم (1).
و " الاستار " في العدد بكسر الهمزة:
وزن أربعة مثاقيل ونصف، والجمع أساتير.
س ت ق درهم ستوق كتنور وقدوس، وتستوق بضم التائين: زيف بهرج ملبس بالفضة.
وفي الحديث " قال وما الستوق؟ قلت:
طبقتين فضة وطبقه نحاس وطبقة من فضة ".
قال الجوهري كل ما كان على هذا الحال مفتوح الأول إلا أربعة أحرف جاءت نوادر وهي: (سبوح) و (قدوس) و (زروح) و (ستوق) فإنها تضم وتفتح.
س ت ه وفي حديث علي عليه السلام " العين وكاء الستة " قال الشارح: وهذه من الاستعارات العجيبة، كأنه شبه الستة بالوعاء، والعين بالوكاء، فإذا أطلق الوكاء لم ينضبط الوعاء.
قيل: وهذا القول في الأشهر الأظهر من كلام النبي صلى الله عليه وآله، وقد رواه قوم لأمير المؤمنين عليه السلام وروى " العين وكاء الست " بالتاء على حذف لام الفعل.
والسته: الإست، والإست: العجز، وقد يراد به حلقة الدبر.
ويروى: " وكاء السه " بحذف العين وأصله ستة على فعل بالتحريك، والجمع:
أستاه مثل جمل واجمال وسبب وأسباب.
س ج ح الاسجاح: حسن العفو، يقال