الياء والواو، وطال طولك بضم الطاء وفتح الواو، وطال طوالك بالفتح، وطيالك بالكسر. كل ذلك حكاه ابن السكيت. قال: فأما الحبل فلم فلم نسمعه إلا بكسر الأول وفتح الثاني. يقال: أرخ للفرس من طوله، وهو الحبل الذي يطول للدابة فترعى فيه. قال طرفة:
لعمرك إن الموت ما أخطأ الفتى لكالطول المرخى وثنياه باليد وهي الطويلة أيضا. وقوله " ما أخطأ الفتى " أي في إخطائه الفتى. وقد شدده الراجز (1) للضرورة، فقال:
تعرضت لي بمكان حل تعرض المهرة في الطول (2) وقد يفعلون مثل ذلك في الشعر كثيرا، ويزيدون في الحرف من بعض حروفه. قال الراجز (3):
* قطنة من أجود القطن (1) * ويقال أيضا: طول فرسك، أي أرخ طويلته في المرعى.
والطوال بالضم: الطويل. يقال: طويل وطوال. فإذا أفرط في الطول قيل طوال بالتشديد.
والطوال بالكسر: جمع طويل. والطوال بالفتح، من قولك: لا أكلمه طوال الدهر وطول الدهر، بمعنى.
ويقال قلانس طيال وطوال، بمعنى.
والرجال الأطاول: جمع الأطول.
والطولى: تأنيث الأطول، والجمع الطول، مثل الكبرى والكبر.
والطويل: جنس من العروض. وهي كلمة مولدة.
وجمل أطول، إذا طالت شفته العليا (2).
وطاولني فطلته، يقال ذلك من الطول والطول جميعا.
ويقال: هذا أمر لا طائل فيه، إذا لم يكن