عليها عند مواقيتها لقنه شهادة أن لا إله إلا الله ومحمدا رسول الله صلى الله عليه وآله، ونحى عنه ملك الموت إبليس " (1).
* وروي عن الإمام الصادق (عليه السلام) انه كتب إلى بعض الناس:
" إن أدرت أن يختم بخير عملك حتى تقبض وأنت في أفضل الأعمال، فعظم لله حقه أن تبذل [لا تبذل. خ. ل] نعمه في معاصيه، وأن تغتر بحلمه عنك. وأكرم كل من وجدته يذكرنا [يذكر منا. خ. (2)] أو ينتحل مودتنا، ثم ليس عليك، صادقا كان أو كاذبا، انما لك نيتك، وعليه كذبه " (3).
* يقول الفقير: ومن النافع لحصول حسن العاقبة والوصول من الشقاوة إلى السعادة: قراءة الدعاء الحادي عشر من الصحيفة الكاملة:
" يا من ذكره شرف للذاكرين... الخ " (4).
وقراءة دعاء التمجيد المنقول في الكافي وغيره، وقد نقلته في كتاب (الباقيات الصالحات) بعد أدعية الساعات (5).