مؤلفات، منها: شرح على " تهذيب الأصول " للعلامة (1)، ممتزج بالمتن، رأيته في أسترآباد وفي تبريز، فرغ منه في أواسط ربيع الآخر سنة 929 تسع وعشرين و تسعمائة، وأظن به من تلامذة الشيخ علي الكركي - انتهى ما نقله.
ثم ذكر نفسه (2) أمورا واحتمالات لا حاجة إلى التعرض بذلك، وذكر أيضا رجالا يسمون أو يلقبون ب " جمال الدين "، و " جلال الدين ". وكان الأولى ذكرهم في عنوان مخصوص، ليجد ترجمتهم الطالبون من غير كد وتعب، لكنه هكذا فعل في ترجمة كثيرين، فترجم رجالا سمي باسم صاحب العنوان أم لم يسم في عنوان رجل، ولا يبالي من عدم النظم والترتيب وصعوبة التناول.