وذكر في " الكشف " أيضا في عنوان " تهذيب المنطق والكلام " شرح الدواني له، وحاشية الأمير أبي الفتح السعيدي، المنوفي سنة 950 تقريبا - إلخ (1).
وهذه الحاشية ذكرها في " الرياض " ورآها (2). وذكر في " الكشف " أيضا في ذيل " أشكال التأسيس " أنه شرحه قاضي زاده الرومي - إلى أن قال - وعليه تعليقات كثيرة، منها: حاشية تلميذه أبي الفتح السيد محمد بن أبي سعيد الحسيني المدعو ب:
تاج السعيدي (3).