يحمد الشامي، أبو عمرو الأوزاعي، إمام أهل الشام في زمانه في الحديث والفقه، كان يسكن دمشق خارج باب الفراديس بمحلة الأوزاع ثم تحول إلى بيروت فسكنها مرابطا إلى أن مات بها.
روى عن: إبراهيم بن طريف (مد)، وإبراهيم بن مرة، وإبراهيم بن يزيد النصري، وأسامة بن زيد الليثي (س)، وإسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة (خ م س)، وإسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر (ق)، وأسيد بن عبد الرحمان الخثعمي (د)، وأيوب بن موسى القرشي، وباب بن عمير الحنفي، وبرد بن سنان الشامي، وبلال بن سعد (س)، وثابت بن ثوبان، وثابت بن معبد الشامي، والحارث بن يزيد الحضرمي (د)، وحسان بن عطية (ع)، وحصن الدمشقي (د س)، وحفص بن عنان (س)، والحكم بن عتيبة، وداود بن عطاء المزني، وداود بن علي بن عبد الله بن عباس، وربيعة بن أبي عبد الرحمان (م)، وربيعة بن يزيد (س ق)، وسالم بن عبد الله المحاربي، وسليمان بن حبيب المحاربي (خ د ق)، وسليمان بن مهران الأعمش، وسليمان بن موسى الدمشقي (مق)، وشداد أبي عمار (م 4)، والضحاك بن عبد الرحمان بن عرزب، وعبد الله بن سعد بن فروة البجلي الكاتب الدمشقي (د)، وعبد الله بن عامر الأسلمي وهو من أقرانه (ق)، وعبد الله بن عبيد بن عمير (عس ق)، وعبد الرحمان بن حرملة الأسلمي، وعبد الرحمان بن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق (سي مق)، وعبد الملك بن عبد العزيز بن جريج وهو من أقرانه (ق)، وعبد الواحد بن عبد الله النصري، وعبد الواحد بن قيس السلمي والد عمر بن عبد الواحد (ق)، وعبدة بن أبي لبابة (خ م ت س)، وعثمان بن سليمان بن أبي خيثمة، وعثمان بن