وقال أبو داود: كان يؤم بمسجد النبي صلى الله عليه وسلم نحوا من ثلاثين سنة.
وقال النسائي: متروك الحديث: (1). وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه (2).
وقال أبو أحمد ابن عدي (3): أحاديثه كلها غرائب وأفراد (4) عن من يحدث عنهم، ومع ضعفه يكتب حديثه (5).