مقام إخوانهم فجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم الركعة الأخرى ثم سلم فصلى كل قوم الركعة الباقية عليهم وحدانا حدثنا الفتح بن إدريس قال ثنا حميد بن مسعدة قال ثنا يزيد بن زريع عن سعيد عن قتادة عن أبي العالية الرياحي أن أبا موسى الأشعري وهو بالدار من أصبهان صلى بهم صلاة الخوف وما بهم يومئذ من كبير خوف ولكن أحب أن يعلمهم سنته وصلاته فصفهم صفين فتمت للامام ركعتان في جماعة وللناس ركعة ركعة
(٢٤٢)