وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ مئتين وأربعة وسبعين موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن، وأبي الحسن الأول، وأبي الحسن موسى، وأبي إبراهيم، والعبد الصالح، عليهم السلام، وعن أبي بصير، وأبي مريم، وأحمد بن سليمان، وبكير، وبكير بن أعين، وحديد، وحديد بن حكيم الأزدي، والحكم، وزرارة (ورواياته عنه تبلغ مئة وسبعة وعشرين موردا)، وزرارة بن أعين، وعبد الاعلى موسى آل سام، وعبد الرحمان بن أعين، وعجلان، وعلي بن سعيد، والفضيل، والفضيل بن يسار، ومحمد بن علي.
وروى عنه أبو الجهم، وابن الحكم، وإبراهيم بن أبي بكر بن أبي سمال، وإبراهيم بن أبي بكر النحاس (النخاس)، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وجعفر ابن بشير، وجعفر بن معاوية بن وهب، وخلف بن حماد، وسجادة، وسعدان بن مسلم، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد الله بن المغيرة، وعلي بن أسباط، وعلي ابن حسان، وعلي بن الحكم، وفضالة، وفضالة بن أيوب، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن سماعة ومحمد بن سنان، ومحمد بن عمرو بن سعيد، ومحمد بن الفضيل، ومعاوية بن حكيم، ومنصور بن يونس، والنضر، والنضر بن سويد، ويونس، ويونس بن عبد الرحمان، والوشاء.
اختلاف الكتب روى الصدوق بسنده، عن موسى بن بكر، عن الصادق عليه السلام.
الفقيه: الجزء 1، باب غسل يوم الجمعة وآداب الحمام، الحديث 314.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 626، إلا أن فيه: أبا الحسن، بدل الصادق عليه السلام، وفي الوافي والوسائل عن كل مثله.