ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الأطعمة 6، باب علل التحريم 1، الحديث 1، وفيه: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عمرو بن عثمان، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، وفي الوسائل عن التهذيب باسناده عن محمد ابن أحمد بن يحيى، عن إسحاق، عن عمرو بن عثمان.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن جعفر، وأبي العباس الرزاز، عن أيوب بن نوح. التهذيب: الجزء 8، باب أحكام الطلاق، الحديث 82.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب تفصيل طلاق السنة والعدة..، 8، الحديث 1، إلا أن فيه: محمد ابن جعفر أبو العباس الرزاز، بلا ذكر كلمة (عن)، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل، فإن أبا العباس الرزاز كنية محمد بن جعفر.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن أحمد، عن عبد الملك بن عتبة. التهذيب: الجزء 4، باب ما يجب أن يخرج من الصدقة وأقل ما يعطى، الحديث 173.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة والنسخة المخطوطة: محمد بن يعقوب، عن أحمد بن عبد الملك، عن عبد الملك بن عتبة، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب أقل ما يعطى من الزكاة وأكثر 30، الحديث 2، إلا أن فيه: محمد بن يحيى، عن أحمد (بن محمد)، عن عبد الملك بن عتبة، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل، وروى أيضا هكذا: وعنه (محمد بن يعقوب)، عن أحمد، عن علي بن الحكم.
التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات في الزكاة، الحديث 282.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ورواها الكليني في الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب الرجل يحج من الزكاة أو يعتق 38، الحديث 2، وفيه: أحمد بن