اختلاف الكتب روى الكليني بسنده، عن جعفر بن المثنى الخطيب، عن محمد بن الفضيل، وبشر بن إسماعيل، قال: قال لي محمد (بن إسماعيل) ألا أسرك يا ابن المثنى...
إلخ. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب الظلال للمحرم 90، الحديث 1.
في الطبعة القديمة والمرآة المعقبتين غير موجودة، ولكن رواها الشيخ في التهذيب: الجزء 5، باب ما يجب على المحرم اجتنابه في إحرامه، الحديث 1061، وفيه قال: لي محمد، بلا نسبة، وهو الصحيح، والمراد بمحمد هو محمد بن الفضيل المتقدم، والوافي والوسائل كما في التهذيب أيضا.
روى الشيخ بسنده، عن موسى بن عمروه، عن محمد بن إسماعيل، عن الرضا عليه السلام. التهذيب: الجزء 2، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان من الزيادات، الحديث 1574، والاستبصار: الجزء 1، باب ما يمر بين يدي المصلي، الحديث 1555، وفيه موسى بن عمر، بدل موسى بن عمرو، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، بقرينة سائر الروايات.
وروى بسنده أيضا، عن بنان بن محمد، عن أخيه عبد الله بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. التهذيب: الجزء 4، باب وجوب اخراج الزكاة إلى الإمام عليه السلام، الحديث 266.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن رواها الكليني في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب الفطرة 75، الحديث 22، وفيه عبد الرحمان بن محمد، بدل عبد الله ابن محمد، وهو الصحيح الموافق للوسائل كما يظهر من قوله بنان بن محمد، عن أخيه عبد الله بن محمد، فإن بنانا لقب عبد الله نفسه.
وروى أيضا بسنده، عن الهيثم بن مسروق النهدي، عن محمد بن إسماعيل، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. التهذيب: الجزء 1، باب آداب الاحداث