والوافي والوسائل كالطبعة الحديثة.
وروى بسنده أيضا، عن سعد بن عبد الله، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن جعفر بن بشير، عن أبي حبيب الأسدي. التهذيب: الجزء 1، باب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث 30، والاستبصار: الجزء 1، باب الرعاف، الحديث 269، إلا أن فيها: سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، والوافي والوسائل كالتهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن، عن جعفر بن بشير، عن إسماعيل بن الفضل. التهذيب: الجزء 6، باب سبي أهل الضلال، الحديث 292.
كذا في نسخة من الطبعة القديمة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: محمد بن الحسين بدل محمد بن الحسن، وهو الصحيح الموافق لما رواها في الجزء 8، باب السراري وملك الايمان، الحديث 703، والوسائل أيضا بقرينة سائر الروايات، وفي الوافي عن كل مورد مثله.
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن الحسين، عن جعفر بن بشير، عن الحسن ابن شهاب. التهذيب: الجزء 2، باب الأذان والإقامة، الحديث 188، والاستبصار:
الجزء 1، باب الكلام في حال الإقامة، الحديث 1115، إلا أن فيها الحسين بن شهاب بدل الحسن بن شهاب. والصحيح ما في التهذيب، لعدم ثبوت الحسين بن شهاب في أسانيد الكتب الأربعة. والوافي كالتهذيب، وفي الوسائل عن كل مثله.
وروى بسنده أيضا، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين، عن جعفر بن بشير، عن داود بن الحصين. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 61، والاستبصار: الجزء 1، باب القنوت في صلاة الجمعة، الحديث 1605، إلا أن فيها: سعد بن عبد الله، عن جعفر بن بشير بلا واسطة، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات، ولاختلاف الطبقة.