وليقطعن يدك ورجلك، ثم لتصلبن تحت جذع كافر، فمضى على ذلك الدهر، حتى ولي زياد في أيام معاوية، فقطع يده ورجله، ثم صلبه إلى جذع ابن مكعبر، وكان جذعا طويلا فكان تحته.
وطريق الصدوق إليه في حديث رد الشمس على أمير المؤمنين (عليه السلام)، بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله): أبوه، ومحمد بن الحسن رضي الله عنهما، قالا:
حدثنا سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن أحمد بن عبد الله القروي، عن الحسين بن المختار القلانسي، عن أبي بصير، عن عبد الواحد بن المختار الأنصاري، عن أم المقدام الثقفية، عن جويرية بن مسهر.
والطريق ضعيف بعدة مجاهيل.
روى عن أمير المؤمنين (عليه السلام). الفقيه. الجزء 1، باب فرض الصلاة، الحديث 611، وروى علي بن إسماعيل الميثمي، عن رجل، عنه. الروضة:
الحديث 331.
2421 - جوين (جوير) بن مالك:
من أصحاب الحسين (عليه السلام)، رجال الشيخ (4).
عد من المستشهدين بين يديه (عليه السلام)، ووقع التسليم عليه في زيارتي الناحية والرجبية.
(ج - ه) 2422 - جهجاه بن سعيد الغفاري:
سكن المدينة، من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله)، رجال الشيخ (30).