الأعيان (1)، والمحدث النوري في خاتمة المستدرك (2)، والشيخ عباس القمي في الفوائد الرضوية (3)، والكنى والألقاب (4)، وهدية الأحباب (5)، والحاج المولى على التبريزي في بهجة الآمال (6)، والميرزا محمد علي المدرس في ريحانة الأدب (7)، والسيد الصدر في تأسيس الشيعة (8)، وعمر رضا كحالة في معجم المؤلفين (9)، والزركلي في الاعلام (10)، وغيرهم من أصحاب كتب السير والتراجم.
(10) مؤلفاته:
للعلامة الحلي رضوان الله تعالى عليه مؤلفات كثيرة في شتى صنوف العلوم، حتى نستطيع أن نقول بأنه لم يدع علما إلا وألف فيه، ولا تكاد تخلو مكتبة من كتبه القيمة. فالذي تعرفنا عليه هو واحد ومائة كتاب له بلا شك، وهناك ثلاثة وعشرون كتابا يشك في نسبتها إليه، وعشرة كتب ليست له وإنما نسبت إليه خطأ:
(1) آداب البحث (11).
(2) الأبحاث المفيدة في تحصيل العقيدة (12).