إيضاح الاشتباه - العلامة الحلي

الألف (1).
[569] محمد بن علي بن خشيش: بالخاء المعجمة المضمومة، والشين المعجمة المفتوحة، والياء الساكنة تحتها نقطتين، والشين المعجمة أخيرا.
[570] محمد بن علي بن دحيم: بضم الدال المهملة، وفتح الحاء المهملة، واسكان الياء المنقطة تحتها نقطتين.
[571] محمد بن جعفر الرزاز: بالراء أولا، بعدها زاي، وبعد الألف زاي أيضا. روى عنه أحمد بن محمد الزراري (2): بضم الزاي، وفتح الراء، وبعد الألف راء أيضا.
[572] محمد بن سلمة - بغير ميم أولا - بن أرتبيل: بفتح الهمزة، واسكان الراء، وفتح التاء المنقطة فوقها نقطتين، وكسر الباء المنقطة تحتها نقطة، واسكان الياء المنقطة تحتها نقطتين، واللام أخيرا (3).
[573] محمد بن عمر - بضم العين - بن محمد بن سالم (4) بن البراء بن سبرة - بفتح السين المهملة، واسكان الباء المنقطة تحتها نقطة، وفتح الراء - بن سيار (5) - بفتح

(١) ذكره المصنف في هذا الكتاب ثلاث مرات: إحداها هنا، والثانية بعنوان: محمد بن علي الكاتب القنائي ممدودا بالقاف ثم النون، والثالثة: محمد بن علي بن يعقوب بن إسحاق بن أبي قرة بالقاف المضمومة والراء المشددة أبو الفرج القنابي بالقاف والنون والباء بعد الألف.
(٢) هو أبو غالب الزراري المتقدم ذكره.
(٣) هو أبو جعفر اليشكري، جليل من أصحابنا الكوفيين، عظيم القدر، فقيه قارئ لغوي راوية، له كتب رواها عنه إبراهيم بن عبد الله، وكان قد خرج إلى البادية ولقي العرب وأخذ عنهم، وأخذ عن يعقوب ابن السكيت ومحمد بن عبدة الناسب.
انظر: جامع الرواة ٢: ١١٩، الخلاصة: ١٥٤، رجال النجاشي ٢: ٢١٧، نضد الايضاح : ٢٩٤.
(٤) أثبته العلامة في الخلاصة والشيخ الطوسي في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام في موضعين:
سلم. وفي الفهرست ورجال ابن داود: سالم.
(٥) في كتاب الرجال لشيخنا الطوسي، ورجال ابن داود: يسار. وعلق ابن داود على هذا الاختلاف والذي قبله قائلا: وبعض أصحابنا توهم سالما حيث رآه بغير ألف - سلم - حتى أوقعه هذا الوهم إلى أن قال: سلم بغير ميم قبل السين - كأنه احترز أن يتوهم مسلما بالميم - وأثبت جده سيار وإنما هو يسار بتقديم الياء المثناة تحت.
وعلى كل حال فالرجل يكنى أبا بكر الحافظ، كان من حفاظ الحديث الناقدين له العاملين به.
انظر: جامع الرواة ٢: ١٦٤، الخلاصة: ١٤٦، رجال ابن داود: ١٨١، رجال الشيخ الطوسي : ٥٠٥ و ٥١٣، الفهرست: ٣٠٩، نضد الايضاح: 309.

(٢٦٧)