وروى عن سفيان الثوري: أنه قال جابر الجعفي صدوق في الحديث الا أنه كان يتشيع، وحكي عنه أنه قال: ما رأيت أورع بالحديث من جابر.
____________________
ثم في بعض نسخ الكتاب " عام الأول " بانتصاب العالم على الظرف واضافته إلى الأول، بادخال الألف واللام عليه.
قال في المغرب: فعلت هذا عاما أول على الوصف وعام الأول على الإضافة وأي رجل دخل أول فله كذا مبني على الضم، كما في من قبل ومن بعد.
ومثله في المفردات (1) والفايق وغيرهما. وحكى في الصحاح عن ابن سكيت المنع من ذلك (2)، وفي القاموس جوازه على القلة (3).
قوله رحمة الله: أنه قال جابر الجعفي صدوق في الحديث الا انه كان يتشيع.
قال أبو عبد الله الذهبي في ميزان الاعتدال: جابر بن يزيد بن الحارث الجعفي الكوفي أحد علماء الشيعة، له عن أبي الطفيل والشعبي وخلق، وعنه شعبه وأبو عرانة وعدة.
قال ابن المهدي عن سفيان: كان جابر الجعفي ورعا في الحديث ما رأيت
قال في المغرب: فعلت هذا عاما أول على الوصف وعام الأول على الإضافة وأي رجل دخل أول فله كذا مبني على الضم، كما في من قبل ومن بعد.
ومثله في المفردات (1) والفايق وغيرهما. وحكى في الصحاح عن ابن سكيت المنع من ذلك (2)، وفي القاموس جوازه على القلة (3).
قوله رحمة الله: أنه قال جابر الجعفي صدوق في الحديث الا انه كان يتشيع.
قال أبو عبد الله الذهبي في ميزان الاعتدال: جابر بن يزيد بن الحارث الجعفي الكوفي أحد علماء الشيعة، له عن أبي الطفيل والشعبي وخلق، وعنه شعبه وأبو عرانة وعدة.
قال ابن المهدي عن سفيان: كان جابر الجعفي ورعا في الحديث ما رأيت