____________________
" فحرت له " بضم الحاء المهملة واسكان الراء وفتح التاء للخطاب، من الحور بمعنى الرجوع، والمحاورة والحوار مراجعة النطق والمجاوبة، والتحاور التجاوب وتحاوروا تراجعوا الكلام، والمحار المرجع، وكلمته فما أحار إلي جوابا أي ما أرجع إلي. أو بكسر الحاء من الحيرة والتحير.
قال في المغرب: وفعلها من باب لبس.
قوله (ع): فمغث حقا بباطل باعجام الغين بين الميم والثاء المثلثة.
قال في مجمل اللغة: مغثت الدواء مثل مرثته، وكذلك مرسته والامتراس الدنو من الشئ واللزوق به، وامترست الألسن في الخصومات إذا أخذ بعضها بعضا، وتمرس بالشئ احتك به، ومرس الصبي ثدي أمه يمرسه.
قوله (ع): فأحس أن يقع ويطير بفتح الهمزة على صيغة المعلوم، أي أحس من نفسه ذلك، أو بضمها على البناء للمجهول، أي أحس ذلك منه، وفي التنزيل الكريم " لما أحس عيسى منهم الكفر " (1).
قال في المغرب: وفعلها من باب لبس.
قوله (ع): فمغث حقا بباطل باعجام الغين بين الميم والثاء المثلثة.
قال في مجمل اللغة: مغثت الدواء مثل مرثته، وكذلك مرسته والامتراس الدنو من الشئ واللزوق به، وامترست الألسن في الخصومات إذا أخذ بعضها بعضا، وتمرس بالشئ احتك به، ومرس الصبي ثدي أمه يمرسه.
قوله (ع): فأحس أن يقع ويطير بفتح الهمزة على صيغة المعلوم، أي أحس من نفسه ذلك، أو بضمها على البناء للمجهول، أي أحس ذلك منه، وفي التنزيل الكريم " لما أحس عيسى منهم الكفر " (1).