.
____________________
العلامة في المنتهى والمختلف روايته وإن كانت عن يونس، واستثناء محمد بن الحسن بن الوليد إياه من رجال نوادر الحكمة ومن أصحاب يونس بن عبد الرحمن، لا يدل على ضعفه، وقد أوضحنا الحال في المعلقات على الاستبصار بما لا مزيد عليه.
نعم محمد بن سنان ضعيف على الأصح، وإن كان قد وثقه الشيخ المفيد والشيخ الأعظم في بعض مواضعه، وحديثه عند العلامة معدود من الصحاح، وسيتضح الامر ي جملة ذلك من ذي قبل انشاء الله العزيز العليم.
قوله رحمة الله تعالى: عن موسى بن بكر الواسطي قيل: إنه واقفي، ولم يثبت كما قلناه في كتاب ضوابط الرضاع، وإن كان الشيخ قد حكم به في كتاب الرجال (1)، فان أبا عمرو الكشي وأبا العباس النجاشي لم يرويا ذلك أصلا، والأصح انه ممدوح وحديثه حسن.
قوله عليه السلام: الأجلين في رقبتي بالألف الممدودة قبل الجيم واللام المفتوحة قبل الياء المثناة من تحت الساكنة والنون أخيرا على صيغته التثنية، المثيرين الشر والمهيجين الفتنة علي، والجانبين الساعين باثارة الشر تهييج الفتنة في رقبتي، والفعل منه من بابى نصر وضرب. قال في القاموس: أجل الشر عليهم يأجله ويأجله جناه، أو أثاره وهيجه (2).
وفي الصحاح: أجل عليهم شرا يأجله أي جناه وهيجه (3).
نعم محمد بن سنان ضعيف على الأصح، وإن كان قد وثقه الشيخ المفيد والشيخ الأعظم في بعض مواضعه، وحديثه عند العلامة معدود من الصحاح، وسيتضح الامر ي جملة ذلك من ذي قبل انشاء الله العزيز العليم.
قوله رحمة الله تعالى: عن موسى بن بكر الواسطي قيل: إنه واقفي، ولم يثبت كما قلناه في كتاب ضوابط الرضاع، وإن كان الشيخ قد حكم به في كتاب الرجال (1)، فان أبا عمرو الكشي وأبا العباس النجاشي لم يرويا ذلك أصلا، والأصح انه ممدوح وحديثه حسن.
قوله عليه السلام: الأجلين في رقبتي بالألف الممدودة قبل الجيم واللام المفتوحة قبل الياء المثناة من تحت الساكنة والنون أخيرا على صيغته التثنية، المثيرين الشر والمهيجين الفتنة علي، والجانبين الساعين باثارة الشر تهييج الفتنة في رقبتي، والفعل منه من بابى نصر وضرب. قال في القاموس: أجل الشر عليهم يأجله ويأجله جناه، أو أثاره وهيجه (2).
وفي الصحاح: أجل عليهم شرا يأجله أي جناه وهيجه (3).